تحميل استماع مهرجان الدنيا شمال Mb3 ; كلمات المهرجان
الزيارات:
الزيارات:
Unknown
|
12:56 ص
|
مهرجانات شعبي
مهرجان الدنيا شمال
كلمات المهرجان :
استماع المهرجان علي اليوتوب :
- ركز بقى و اسمع منى .. هقول كلام عمره متقال
- وصّل يابا و اسمع فنى .. ده مهرجان الدنيا شمال
- عندنا موهبه قادره تغنى .. المهرجان و المـوال
- الدنيا سيرك و مسرحيه .. و ناس كتير عنيها عليا
- و اللى قلبه بدون حنية .. و ملهى بايع القضية
- و اللى ماشى سرحان سكران .. و اللى حياته كلها دخان
- واللى يدور على الامان .. و اللى ناس انه انسان
- ما الدنيا فيها اشكال و الوان .. فيها القوى عامل غلبان
- شوفنا كتير فيها و قسينا .. كتر الخيانة و الغدر بينا
- من الصحاب واقرب و ما لينا .. طب مين فى الدنيا باقى علينا
- من بعدك يابا انا شوفت الويل .. عشرت الخاين و فاكره اصيل
- و اللى يعيش علينا الدور .. مع اصله عاش حياته ذليل
- كان نفسى يابا تكون موجود .. و تشوف بعنيك اللى انا شوفته
- ده الدنيا غابه و فيها اسود .. اه لو كنت تعرف اللى عرفته
- هنا واحد صدقته امنته .. و انا ياما من خيرى اديتله
- و لا كان فى بالى يبان غدره .. ندمنى ليه انى عشرته
- و التانى دارى على قرشه .. و راضى بالذل فى عشته
- فى الدنيا الصالح و الطالح .. فيها الخاين و فيها الجارح
- فيها قلوب ماليها ملامح .. فيها المعيوب فيها الناصح
- فيها الفالح خد الدرس ..فيها الجديد وابن امبارح
- مهو سحر الدنيا زى البحر..فيها العاذب وفيها المالح
- مهوش طالبين من الدنيا .. غير ان الحق يبان له طريق
- واخدينها ليه بسكك تانية .. ده بحورها فانية ماتبل الريق
- تخسرها لو باقى عليها .. تندم لوعشت بقلب رقيق
- تكسب منها كل ما فيها .. واحكمها بقسوة ما تبقى برئ
- طب ما الحقيقة لازم تتقال .. ان الدنيا كلها شمال
- صحبك يبعك علشان يوصل .. وتبقى الجمل وهو الجمّال
استماع المهرجان علي اليوتوب :
تحميل المهرجان Mb3
التسميات:
مهرجانات شعبي
بقلم ِadel alasnawei
إسمـي عادل مـن مواليـد سنـة 1993 ،بلـدي مصر، أهتم بتقنيـات الحاسـوب وتطويـر المواقـع والمدونات اهم البرامج التي استخدمها في اعمالي الفوتوشوب, فيجوال بزك وغيرها.| روابط هذه التدوينة قابلة للنسخ واللصق | |
| URL | |
| HTML | |
| BBCode | |
![حمل من هنا ]](http://img600.imageshack.us/img600/4596/download10ol6an3.gif)
0 التعليقات :
إرسال تعليق
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))